احتكر “الحرس الثوري” الإيراني خدمات “مستوصف الشفاء” الإيراني لمنتسبي مليشياته، ليحرم أهالي بلدة حطلة شمالي دير الزور من المعاينات المجانية، مما يجعلهم عرضة للخطر في الحالات المرضية كونه المركز الطبي الوحيد في البلدة.
واعتبر أهالي البلدة أنَّ النظام يتجاهل متعمداً تقديم الخدمات لأهالي المنطقة الشرقية، وذلك لإبقائهم تحت سيطرة “الحرس الثوري” الذي يمارس الضغوط الإيرانية لدفع أبناء المنطقة للانتساب إلى مليشياته، من خلال الإغراءات المالية والعينية والخدمية.
كيف مواجهة الضغوط الإيرانية بمبادرات أهلية لإنشاء مراكز طبية وخدمية؟