اعتبرت منظمة “أطباء بلا حدود” في بيان لها أن نفوذ الجماعات المتطرفة داخل مخيم الهول مرشح للاتساع، خاصة مع الأوضاع المعيشية الصعبة التي يعيشها سكان المخيم.
ووصفت المنظمة في بيانها المخيم بأنه “يفتقر إلى الحماية من العنف وانعدام القانون والوضع الإنساني لعشرات الآلاف من الأنصار السابقين لتنظيم داعش وأفراد أسرهم”.
وأضافت المنظمة أن قاطني المخيم يفتقرون إلى سبل كسب العيش “ولا يزالون محتجزين في ظروف شبيهة بالسجن، مع محدودية شديدة للحصول على الخدمات الأساسية”.
في حين تطالب الإدارة الذاتية لشمال شرق سوريا الدول الأجنبية منذ عدة سنوات باستعادة رعاياها من المخيم، في ظل تجاوب محدود جداً من قبل هذه الدول.