– الكل صار أيد وحدة بعد الزلزال المدمر. أولا ناشطون وتجار وأصحاب المبادرات الخيرية نصبوا خيام لإيواء الأهالي المتضررين من الزلزال تحسباً لهزات ارتدادية، ونصب “مجلس الرقة المدني” أكثر من 8 خيام كبيرة.
وانطلقت مبادرات خيرية أهلية تحت اسم ” الرقة بعيون أهلها ” لجمع تبرعات بالتعاون مع “المجلس المدني”، أرسلت بنتيجها حافلات إلى مدينة حلب لإعادة الطلاب والطالبات والأهالي المستغيثين من حلب إلى الرقة.
أهالي الريف بالرقة فتحوا بيوتهم لاستقبال عوائل المدينة، ووجهت عشائر الرقة نداءات لفتح المعابر لإرسال الإغاثة والتبرعات للمناطق المنكوبة في حلب وإدلب، كما أرسل أبناء قبيلة البوشعبان تبرعات مالية إلى ريف إدلب.
ومبادرات ثانية كثيرة تقدرون تضيفونها للتعليقات لتعم الفائدة!